Admin Admin
عدد الرسائل : 247 نقاط : 1604 تاريخ التسجيل : 13/02/2009
| موضوع: تحذير هام من لقاحات انفلونزا الخنازير الجمعة نوفمبر 06, 2009 10:48 pm | |
| تحذير عن لقاحات أنفلونزا الخنازير بالإضافة الى كشف بعض الحقائق عن هذا الوباء بعنوان : كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالميةالدكتورة سارة ستون جيم ستون , صحافي روس كلارك ، محرر إن برنامج التطعيم الإجباري ضد فيروس إنفلونزا الخنازير H1N1 عندما ينظر إليه بالإخذ في الإعتبار تبرهن صحة فرضية أن الفيروس من الفيروسات المركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم ، يكشف عن مؤامرة قذرة و واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين , المجموعةالأولى تضم أولئك الذين تدنت قدراتهم العقلية و الفكرية و تدهورت صحتهم وانخفضت القدرات الجنسية لديهم عن طريق التطعيم الملوث ، و مجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية و بالتالي فهي متفوقة و تحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلاً ". قابلتقصة انفلونزا الخنازير بتشكك كبير ، بل بدت مثل قصص إحدى أفلام الدرجةالثانية – تبدأ قصتها بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيعحيث يلتقطون العدوى بالفيروس و عندما يعودون إلى بلدهم .نتقل العدوى إلى أهاليهم و زملائهم و بذلك يبدأ الوباء في الإنتشار في جميع أنحاء العالم , قصة سينمائية لا يمكن تصديقها ، و كنت على يقين منذ اليوم الأول من أنه إما أنه لا يوجد هناك فيروس على الإطلاق أو أنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق أهداف في غاية الخطورة . للأسففإن صحة الإحتمال الثاني قد تأكدت ، و بذلك نحن نواجه خطراً جديداً تماماًو غير مسبوق يتمثل في هذا الفيروس المركب الذي لم يعرف من قبل ،و ينقل عن أخصائي علم الفيروسات قولهم : "بحق الجحيم , من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ إننا لا نعرف ! " إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسهاالتي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات منفيروس انفلونزا الطيورH5N1، و أخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2 و تشيركل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنعوراثياً. .هذا المقال هو وليد جهد جماعي يهدف إلى الكشف عن و الوصول إلىالدافع وراء إطلاق هذا الفيروس و الوباء للتحذير مقدماً عن أمور ستحدث فيالمستقبل القريب . المحاوله الاولى :ـ فيفبراير 2009م ، قامت شركة باكستر إحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحاتبإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلداً أوروبياً و كان اللقاحملوثاً بفيروس انفلونزا الطيورH5N1 الحي , و لحسن الحظ قررت الحكومةالتشيكية إختبار اللقاحات كخطوة روتينية و عينت شركة Biotest التشيكيةلإختباراللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر . و كانت الصدمةعندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأً هائلاً, و أسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقتاللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة . و عندما فحصتالدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً بأن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروسالحي , و لو لا الله ثم تمكن التشيك و مختبرات الشركة من القبض على دفعةشركة باكستر الملوثة لكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة منالقتلى . بلالأدهى من ذلك , أنه على الرغم من ذلك "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أومعاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال , علماً بأن الشركة تطبق نظامالحماية البيولوجية المسمى بـ BSL3 (مستوى السلامة الحيوية 3) و هوبروتوكول وقائي صارم كان من شأنه أن يوقف مثل هذا التلوث , إلا أن وصولالفيروس إلى اللقاح بتخطيه بروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة و كميةالفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أن التلويث كان متعمداً ، وهذا في الواقعمحاولة لقتل الملايين تم ايقافها بمجرد إهتمام بلد واحد بما كان يحصل وعدم إظهار الثقة العمياء . الجدير بالذكر أن بروتوكول السلامة المتبع يجعلمن المستحيل عملياً و تقنياً أن يقفز حتى فيروس واحد من الفيروسات قيدالبحث و الدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيع اللقاحات , و ظهور فيروسH5N1 في قسم الإنتاج ليس له أي مبرر آخر غير أنه تم تمريره عن قصد و تعمد. قديعتقد المرء بأن باكستر يكون قد تم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعدإرتكابها مثل هذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هو الصحيح ، و الذي يثيرتساؤلات كثيرة ، مثل : أية أبحاث و أية دراسات دعت الشركة إلى إنتاج ذلكالكم الهائل من الفيروس أصلاً ؟ كيف و لماذا انتهى المطاف بفيروس إنفلونزاالطيور الحي في الملايين من جرعات اللقاح ؟ لماذا شملت اللقاحات علىالمكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة و محتفظاً بقوته طوال تلكالفترة ؟ لماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مسائلتها بأي شكلمن الأشكال؟ بدلاً من مقاطعة الشركة و وضعها على القائمة السوداء ، كافأتمنظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد و ضخم لإنتاج كميات كبيرة منتطعيمات إنفلونزا الخنازير و التي من المقرر أن يتم توزيعها في جميع أنحاءالعالم في خريف هذا العام ,كيف بحق الجحيم يمكن أن يكون هذا ممكناً ؟ نقطة التركيز الرئيسية :ـ دعنانتحول إلى جانب آخر من لقاح إنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدويةالكبرى و منها باكستر على قدم و ساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهرتكفي لسكان العالم ، و الذي هو موضوع هذا المقال ، و هذا الجانب الآخر هوأن التطعيم المذكور ما هو إلا خطة لتدمير فكرنا و صحتنا و قدراتنا الجنسيةعبر حملة تطعيم عالمية واسعة و ذلك بإستخدام مواد إضافية خاصة تسمى الموادالمساعدة الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيم بحيث تكفي كميةصغيرة منه لتطعيم عدد كبير من الناس و زيادة عدد الجرعات المنتجة خلالفترة زمنية قصيرة , و في حالة تطعيم إنفلونزا الخنازير , ليمكن إنتاجهاقبل حلول موسم إنتشار الإنفلونزا في فصل الخريف . و لكن على الرغم من أنهناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف ، قرروا إضافةمادة السكوالين – و السكوالين هي مادة هامة و منتشرة بشكل كبير في الجسم ويستمدها من الغذاء , إنها المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد منالزيوت و الأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامةفي مختلف أعضاء الجسم ، و هي المادة الأم التي تنتج منها كافة الهرموناتالجنسية سواءً في الرجل أو المرأة و بالتالي المسؤولة عن خصوبة الذكور والإناث ، كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح وأيضاً تلعب دوراً مهماً في حماية الخلايا من الشيخوخة و الطفرات الجينية .و قد ثبت أن حقن السكوالين كمادة مساعدة مع التطعيمات يسفر عن حدوثإستجابة مناعية مرضية عامة و مزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين. ومن البديهي بعد معرفة أهمية مادة السكوالين في الجسم أن يخلص القارئ إلىأن أي شيء يؤثر على مادة السكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم و أنتحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلى إنخفاضها و إنخفاض مشتقاتها وبالتالي معدل الخصوبة و تدني مستوى الفكر و الذكاء و الإصابة بالأمراضالمناعية الذاتية . وبما أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد ,فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيمضد إنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليسفقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتممهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي . و كما ذكر , فالسكوالين يشكلمصدراً وحيداً للجسم لإنتاج العديد من الهرمونات الستيرويدية بما في ذلككل من الهرمونات الجنسية الذكرية والأنثوية .و هو أيضاً مصدر للعديد منمستقبلات المواد الكيميائية التي تنقل الإشارات العصبية في الدماغ والجهاز العصبي ، وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإنذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية و العضلية المستعصية و المزمنةالتي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل و مرض التوحد (Autism)و إضطرابات أكثر خطورة مثل متلازمة لو جيهريج (Lou Gehrig's) و أمراضالمناعة الذاتية العامة و الأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة . و في دراسات مستقلة ,أجريتالتجارب على اللقاحات التي شملت على السكوالين كمادة مساعدة و تم حقنخنازير غينيا بها ، و أثبتت تلك الدراسات أن الإضطرابات الناتجة عنتحفيزالمناعة الذاتية ضد السكوالين قتلت 14 من أصل 15من الخنازير , و تمتإعادة التجربة للتحقق من دقة النتائج و جاءت النتائج مؤكدة و متطابقة . ويعود تاريخ "مزاعم " كون السكوالين مادة مساعدة إلى فترة حرب الخليجالأولى حين تم حقنها للمرة الأولى في حقن لقاح الجمرة الخبيثة للجنودالأمريكان الذين شاركوا فيها ، و قد أصيب العديد من الجنود الذين تلقواالتطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة بإسم متلازمة أعراضحرب الخليج , و قد بينت الدراسات و الفحوصات أن 95 في المئة من الجنودالذين تلقوا لقاح الجمرة الخبيثة قد وجدت لديهم أجسام مضادة ضد مادةالسكوالين , و أن عدد قليل من الجنود الذين تلقوا اللقاح خلت أجسامهم منالأجسام المضادة بغض النظر عما إذا كانوا قد خدموا في حرب الخليج أم لا .كما خلت أجسام الجنود الذين لم يتلقوا اللقاح من الأجسام المضادة ضد مادةالسكوالين حتى أولئك الذين قاتلوا في الخليج . و يثبت ذلك أن 95% من جرعاتالتطعيم , و ليس كلها , إحتوت على السكوالين و يثبت أيضاً أن المشاركة فيالحرب ليس لها أي علاقة بالإصابة بمتلازمة حرب الخليج على عكس ما ادعتهمصادر دفاعية حكومية . و قد بلغ مجموع الوفيات الناجمة عن وجود الأجسامالمضادة 6.5 في المئة من المجموعة التي تم تلقيحها , كما أثبتت دراسة أخرىأن معدل الخصوبة في الجنود الذين ثبت وجود الأجسام المضادة في أجسامهم قدانخفض بنسبة من 30 – 40 % الجديربالذكر أن ظهور أعراض حدوث المناعة الذاتية بشكل كامل يستغرق نحو عام منذتلقي اللقاح إلى أن يستنفد الجهاز العصبي و الدماغ و الجسم كافة إحتياطياتالسكوالين التي تسلم من مهاجمة جهاز المناعة له , و بعد إستنفاد الإحتياطيتبدأ الخلايا بالتلف , و مرور هذه الفترة الزمنية الطويلة تحولدون توجيه الإتهام للقاح و الشركة المصنعة له و التي تظل تنفي إرتكاب أيمخالفات أو تحمل المسؤولية عن تلك الأعراض المتأخرة و مع قيام الكونغرسالأمريكي بتمرير قانون منح الحصانة للشركات الدوائية ضد أي ضرر ينتج مناللقاحات فإن الواقع ينبئ عن مستقبل مظلم إلى الأبد. :: وبعد فحص مكونات لقاح انفلونزا الخنازير ضد الفايروس (H1N1 )لايسعنا الا ان نلخص الى ان المقصود بها ليس علاجاً للانفلونزا بتاتاً ، بل يهدف إلى - الهبوط بمستوى ذكاء و فكر العامة .- خفض معدل العمر الإفتراضي ( بإذن الله ) .ـ- خفض معدل الخصوبة إلى 80% بشكل أقصى للسيطرة على عدد السكان.- إبادة عدد كبير من سكان العالم و بالتالي السيطرة على عدد السكان أيضاً . و لوكانت الأهداف من وراء التطعيم غير التي ذكرت ، لما إحتوى اللقاح علىالسكوالين أو المواد المساعدة الأخرى الضارة ( التطرق إلى المواد المساعدةالأخرى خارج نطاق هذا المقال الذي لا يغطي سوى السكوالين ) ، ونحن نعتقدبأنه نظراً لأن هناك الكثير من الطرق لتحفيز الإستجابة المناعية الذاتيةضد الجسم بشكل لا تقل تدميراً عن طريق حقن الجسم بـ "المواد المساعدة"التي توجد مثلها في الجسم أو تشبهها كيميائياً و غيرها من الطرق كإرسالالشحنات الملوثة عن عمد كما فعلت شركة باكستر فإن مصداقية اللقاحات والتطعيمات قد تضررت إلى الأبد و الثقة في الهيئات و الجهات الصحية والطبية العليا قد تزعزت بشكل لا يمكن إصلاحه , و أما شركة باكستر فإنهايجب أن تقاطع و تفرض عليها عقوبات , و حقيقة أنها لم تعاقب مؤسفة للغاية وتستوجب الذم و اللعن . كما يفتح انكشاف هذه المحاولات الباب على مصراعيهأمام التفكير و التساؤل عن إمكانية وجود محاولات أخرى من قبلهم لتحقيقالأهداف المذكورة غير اللقاحات ! ومؤخراً أكدت صحيفة " وشنطن بوست " أن اللقاح سيحتوى أيضاً على مادةالثايمروزال (Thimerosal) و هي مادة حافظة تحتوي على الزئبق الذي هوالعنصر المسؤول عن التسمم العصبي الذي يؤدي إلى مرض التوحد ( Autism )المعيق في الأطفال و الأجنة علماً بأن النساء الحوامل و الأطفال يترأسونقائمة الذين توصي منظمة الصحة بتطعيهم أولاً . و للمعلومية فإن تلك المادةالحافظة تستخدم في كثير من اللقاحات التي نسارع لتلقيح أنفسنا و أبناءنابها , و من ثم يرمي الأطباء الجينات بالتطفر و التسبب في الأمراض الغريبةو المتلازمات العجيبة و هي منها براء ! عفواً فالثقه منتزعه :ـ إنمنظمة الصحة العالمية جنباً إلى جنب مع كبار المصنعين في مجال الصناعاتالدوائية قد كشفت بشكل واضح عن نواياها الخبيثة لإلحاق الضرر بالبشريةجمعاء من خلال الأوبئة المصطنعة و اللقاحات المضرة , و ذلك لغرض قد يكونمن الصعب تحديده بشكل دقيق إلا أنه سيكون من المأمون أن نفترض أنه سيكونهناك صفوة من الناس يعلمون بأنها إما ملوثة أو ضارة فلا يتلقونها أويتلقون الآمنة غير الملوثة و نتيجة لذلك سيكونون أعلى ذكاءً و أحسن صحةمقارنة بأولئك الذين سيتلقون الملوثة أو الضارة و بالتالي , و كما سلفالذكر , فإن برنامج التطعيم ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 الذي ثبت كونهسلاحاً فيروسياً هجيناً من صنع أيدٍ بشرية ، ما هو إلا محاولة واضحةلتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين ؛ المجموعة الأولى تضم أولئك الذين ضعفتعقولهم و صحتهم و الحياة الجنسية لديهم عن طريق التلقيح الملوث ، و مجموعةلا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية و بالتالي فهي متفوقة و مستعبدةللمجموعة الدنيا. و من المعقول بعد معرفة هذا , الجزم بأن التطعيمات لمتعد آمنة و يجب عدم أخذها لأي سبب من الأسباب كانت . رجاءً لا تدعهمينالون منك و من أبنائك . إن مايثير الريبة هو تهويل المنظمة من شأن الفيروس الذي قتل قرابة 500 شخصاًفقط (تأكد وجود الفيروس أم لم يتأكد ) من بين مئات الآلاف من حالاتالإصابة به في العالم منذ إطلاقه من قبل مصنعيه دون التساؤل للحظة عنالعوامل المصاحبة التي تسببت في مقتل أولئك الأشخاص دون غيرهم من المصابين, و ما أغرب أن تكترث لأولئك دون مئات من القتلى المدنيين في الحروب مثلاًأو جراء الأمراض الأخرى , و أن ما يدعو إلى التساؤل أيضاً هو حث المنظمةدول العالم على إتباع حملة تطعيم جماعية و موحدة و متزامنة ضد المرض , ونخشى أن هذا ليس الغرض منه سوى تلقيح جميع سكان العالم باللقاح الملوث قبلظهور الأعراض المرضية في الفئة التي تلقت اللقاح و بالتالي إمتناع الآخرينعن أخذه و إنكشاف المؤامرة قبل أن تؤتي بثمارها المرجوة . الجدير بالذكرأن الولايات المتحدة قد جعلت تلقي التطعيم المذكور إجبارياً بموجب قانونسنته و فرضت السجن و الغرامة على كل من سيعارض تلقيه ضاربة بذلك الحريةالشخصية و حقوق الإنسان عرض الحائط خاصة و أن الإمتناع عن التطعيم لن يضرإلا الشخص نفسه . ملاحظة مهمة : ـ إذا رأيت شريط فيديو لشخصيات كبرى يأخذون تطعيماتهم ، ضع في الإعتبار أن ليس كل الجرعات صنعت مماثلة ! المراجع شكر خاص للعالم و الصحافي جيم ستون الذي لولا الله ثم هو لما توحدت جهودنا لكتابة هذا المقال الذي يخدم البشرية جمعاء. Newsmax.com "اللقاح قد يكون أكثر خطورة من انفلونزا الخنازير" Mercola.com "سكوالين : و مصل انفلونزا الخنازير- كشف السر الصغير القذر " Chiroweb.com "اللقاحات قد تكون مرتبطة بمتلازمة أعراض حرب الخليج" The Unify Coalition "لقاحات تجريبية / المواد المساعدة / سكوالين" Health Freedom Alliance اقرأ إلى البند رقم 122 ، فإنه يعودإلى اللغة الإنجليزية نصف صفحة لأسفل! Rense هذا التقرير الممتاز عن متلازمة حرب الخليج و مرض التوحد ، لمستشار و جراح المخ و الأعصاب الأمريكي الشهير الدكتور بلايلوك يمكنكم مشاهدتة معلومات عن الفايروس وطرق الوقايه فى الفيديو التالى[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] للمتشككين فى هذا المقال اذا كان ولابد ان تاخذ لقاح لاتاخذه الا بعد عمل تحليل لهذا اللقاح للتعرف على مكوناته وان كان يصلح ام لا | |
|